عيد المسلمين الأكبر

هو الفرصة الكبرى لاغتنام الأجر العظيم

لأنّ أَعظم وأكبر فريضةٍ

وهي فريضةُ الحج تقام فيه

كما يأتي هذا العيد في يوم العاشر

من ذي الحجة من كل عام

ويأتي قبله يومُ عرفة؛

حيث يقف فيه المسلمون


على جبل عرفات

ليؤدوا بذلك الرُّكن الأساسي في الحج،

ويَحتفلون في اليوم

الذي يَليه بعيدِ الأضحى المبارك،

وفيه يُقدم المسلمون الأضحيات من الأنعام

ويُوزعون لُحومها على الفقراء والمحتاجين

كل عام وأنتم بألف خير

وجعل الله أيامكن عامرة بالتضحيات النافعة

لاغتنام ماهو خير على الدوام