بعد أيامٍ من القربى لله عزوجل

أمضيناها في أداء

شتى العبادات من صلاة وصيام وصدقات

يأتي العيد إلينا كجائزةٍ


تدخل الفرح والسرورعلى قلوبنا جميعاً

فيا مرحباً

بخير زائرٍ حلّ

فلنستقبله

بالبشاشة والفرح والتفاؤل


ولننشر فيه رسالات الحب

والبشر بين أهلنا وأصدقائنا

العيد حلّ

فاشكر الله على هذه النعمة


وحاول الاستمرار بما بدأت فيه في رمضان

من عزمٍ على التغيير

ومضيّ نحو الأفضل

فالعيد يذكّرنا أن بعد الصبر راحة

وأننا أهلٌ للسعادة والتفاؤل


فكل عام وأنتم العيد لمن لا عيد له

وأنتم الفرحة الدائمة لمن حولكم

وأعاده الله عليكم جميعاً

بكل خير ..